السبت، 24 مارس 2012

صدقًا !



ها أنا أكتبُ ثانيةً بقلمي ( الرصاص ) ..
أحبّه لوجود صور فرقتي المُفضّله ( بيست ) عليه ,

أنا حزينه ؟!
كم راودني هذا السؤال كثيرًا ! [ وجدان ليش ماتكتبين إلا لآ صرتي حزينه ؟ ]
جوابه : لا أعلم ! أجد بكتاباتي متنفّس ~
عندما لآ أستطيع الكلام لأحد , عندما تخونني نفسي ,
أجد يديّ تكتب !
أكتب أمور فارغة المعنى تمامًا !
لكن ما اعرفهُ أنني عندما انتهي من الكتابه , أذرف دموعًا كثييرة !
لماذآ ؟ - لا أعلم أيضًا !
بل أعلم .. لكن لا أستطيع الكلام .

( دائمًا ما نتألم من شيء , ونجدنا نفضفض عن شيء آخر )
وصلتني هذه الجُمله , أحسستها واقعي !
للأسف أنا هكذا .. هكذا دائمًا ..

قررتُ ان اتحدّث عن أمور كثيرة ’
أكتب حقائقي !
سأكتُب الصدق هُنا !

* صدقًا : لن أحاول الكذب أو تستير بعض الأمور ,
لن آشتكي عن آلم بدلا من ألم !
لن .. أذرف دموعي بعد هذه التدوينه ,

سأبدأ أولًا بحيآتي اليومية ,
صدقًا : أكره الجامعة !
أكرهُ فتياتها ! وبالأخص ما يسمّون ( بنات كلاسي )
لم أكرههم جميعًا .. لكن أكثر من النصف :)
صدقًا : أنا سعيده معهمُ رغم ذلك , يبدو أنّه التعوّد !

* صديقآتي المقرّبات :
صدقًا . كم أحبّكم لدرجة الجنون ’ لدرجة تخيلي اني قد أعشقكم عشقَ العُشّاق !
تعوّدت على ( ضحكآتكم , فطورنآ , رؤية آوجهكم , خلافاتنا البلهاء )
إذآ لم آرآكم ’ يكون يومي ناقصّا فعلًا ..

أكثر ثلاثة أشخاص أحبّهم ,
كرِهتُ الأول : صدقًا لم أكره ’ ولكن مللت ..
أفتقد الثاني : صدقًا , أفتقد وبشدّه !
أحبّ الثالث : صدقًا أتمنى وَ ...... دمعت عيناي !
لكلّ منهم وقع على قلبي , لا أعلم من أنا بالنسبه إليهم
ولكنّ اتمنى ان أكون شيئاً جميلًا مرَّ عليهم ..

عطلتي : كم هي مملة ! هادئه , كل عُطلة هكذا .. أحسّ بالوحده
أنام كثيرًا .. استمع للأغاني القديمة ...
نعم ! تذكرت : هنالك أغاني كنتُ أشاركها معهُم ..
أحبّهم جدًا .. عذرًا ! منَ هُم ؟

أتمنى أن يعودون كمآ كانوآ .. روحهم القديمة , جميلة جدًا ! كـ حبّي لهُم ~


* صدقًا , أمقتني :")



أردد .. غدًا أجمل =)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق